مجلة حروف من الياسمين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مجلة الأدب والشعر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم / بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
voller-9
المدير العام
voller-9


عدد المساهمات : 1148
تاريخ التسجيل : 05/08/2015
العمر : 54
الموقع : www.Facebook.com

مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط  ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم /  بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب Empty
مُساهمةموضوع: مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم / بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب   مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط  ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم /  بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب Emptyالأربعاء أكتوبر 07, 2015 12:23 pm

مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط  ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم /  بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب 1zwntro

دراسة نقدية بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب
لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط
~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~

في هذه الدراسة النقدية سأعرج على بعض أسباب الوقوف على الأطلال : إن نجعة الإنسان الجاهلي في عرض الصحراء بحثا عن الكلأ ومساقط الغيث ، والانتجاع لآماكن ليحطوا فيها الرحل طلبا لوجود الماء والعشب أينما حل وارتحل ! (فالحل بكسر الحاء )يخلق الأمكنة التي تعج بالذكريات مع الأحبة ، والارتحال كان يدمر هذه الأمكنة ويعصف بأسباب اللقاء بين العشاق ، ويقتل فيهم هذه الذكريات ، لكن ذاكرة الشاعر الجاهلي ، تحتفظ بأكبر كم من هذه الأمكنة لانه لم يكن يستقر على حال و التي تحولت من رسوم بالية وأطلال إلى أمكنة

افتراضية تعيش في مخيلة الشاعر الجاهلي ، والتي أصبح الوقوف عليها مفتاحا سحريا لافتتاح القصيدة الشعرية كاللوحة الإشهارية قبل بيع المنتوج ، فالأطلال إذن افتراضية ، وتعيش بشخوصها وأغراضها وأحزانها وأفراحها تعشش في مخيلة الشاعر . كرموز إبداعية وأركز هنا على أن الإبداع بصفة عامة ما كان يوما من الأيام نقلا للواقع على علاته ، فالمخاض يراود الذاكرة في الصحراء أو في عرض البحر أو في ناطحات

السحاب ، لكن المولود يكون قصيدة شعرية لها خصائص ومقومات وحركية يعتقدها المتلقي ، حقيقية ، خصوصا المتلقي العادي الذي لا يعمد إلى تأويل التصوص ، وفق مجانستها للواقع ومماثلته ، ربما يتفق معي القاريء الكريم على أن هذه الديباجة للموضوع ، كانت ضرورية خصوصا وأننا بصدد قراءة قصيدة شعرية من إنتاج شاعر شاب:لا عاش النجعة ولا الانتجاع ولا حياة الصحراء ولكنه رغم ذلك ينهج نهج امريء القيس في
مطلع المعلقةمن حيث العودة إلى الوقوف على الأ طلال

يقول امرؤ القيس
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ~~~~~~~~~~~~~~بسقط اللوى بين الدخول فحومل

هذه المقدمة التي كانت ضرورية لاي قصيدة شعرية وإلا عيب على الشاعرعدم الإبداع فيها ، فالشاعر هو الذي يبكي ويستبكي على الأطلال في نظر الكثير من النقاد القدماء ، هناك اختلاف بسيط بين هذا المطلع ، ومطلع قصيدة ((ذات الخمار الاسود)) للشاعر الشاب هاني عقيل ، والاختلاف بطبيعة الحال يحترم منطق القول (لا نستحم في النهر مرتين )

أما الشاعر العراقي فيقول :
قف بالديار ولا تسل وتجلد ~~~~~~~~~~~~~~~~~يخبرك عن حال الأحبة مشهدي

هذا الاستهلال كما يلاحظ القاريء الكريم لا يقل أهمية عن مطلع قصيدة امرؤ القيس ، إلا أنه بما أن النص الشعري هو انزياح ، ويعتمد أساسا على الإيحاء والتصوير ! هذا التصوير والإيحاء والانزياح يفتح الباب على مصراعيه لتعدد القراءات فلا نكون مضطرين لقراءة قصيدة هاني عقيل من منظور رؤية شعرية جاهلية ، أليست هذه الخرائب التي تعج بها بلدان العربي ، هذه اطلالا تستدعي الوقوف عليها ؟؟ وهذا استنبطه من جسيم

البيت ، فالشاعر يطلب التجلد والصبر لكل من يستهدف معرفة ما حل بالأحبة في هذه الديار ، وأن حالته /مشهده تخبر عما آلت إليه أحوالهم ، قد يكون في المطلع اتفاق على مستوى التركيب اللفظي والنحوي ، (قف/قفا ) لكن قد يكون هناك اختلاف وفق رؤية الشاعر المعاصر لهذه الوقفة ، والتي أقر قناعة مني بأن هذه الديار هي افتراضية في ذاكرة الشاعر ، كما سبق أن أشرت إلى ذلك ، في مطلع هذا التحليل ، فقوة الشعر بصفة عامة

تكمن في التلميح والإيحاء بالأفكار لا بالتصريح بها مجردة ! فرغم أن التوافق والتشابه قائم بين الوقفتين (على الأطلال) فإن اختلاف الرؤية والقصد بين الشاعرين قائم أيضا بذاته ، لكن الذي أثار انتباهي ، وكان بيت عنكبوت تحيط بي خيوطه من كل حدب وصوب أني لاحظت أنك عندما تقرأ قصيدة : هاني عقيل -وهذه قناعة شخصية - تشعر وكأنه يلفك بعباءة شاعر جاهلي من فحول الشعراء الكبار ، ومرد اقتناعي بهذا الموقف ، أنه

إذا أردنا أن نحلل هذه العباءة اللغوية الجاهلية التي يرتديها هاني عقيل ، أنه يستعمل كلمات ، يستبعد توظيفها في قصائد الشعراء الشباب ، وهي كلمات ذات طابع جاهلي من حيث التوظيف ، خصوصا وأن الشعر الجاهلي كان يهتم فيه الشاعر باختيار كلماته اختيارا ، والإختيار في نظر النقاد يرفع من مراتب الشعراء الكبار ! إذ لم يكن ذلك مقصورا على الشاعر الجاهلي فحسب ، وأنه في جميع العصور الشعرية العربية ، أو ما يسميه النقاد

العرب بشعر الصنعة ، وأنا اقرأ القصيدة ، وجدت نفسي مضطرا لوضع المعجم على الطاولة إذا أردت فهم ما يذهب إليه الشاعر هاني عقيل ، فيكون بذلك فند موقفي لأني أومن- عن قناعة -بأن الشعر فن لا قاموس له، ولا معجم له. ولا تشرح الكلمة إلا في السياق العام الذي وظفت فيه ! فالكلمة بمجرد توظيفها في نظم واستعمالها في إسناد شعري تعلن التمرد والانفصال عن القاموس أو المعجم فأقول إن هاني عقيل يقتل المعجم في هذا النص ،

اقتداء بالقدماء سواء كان ذلك تواردا للافكار او كان عن قناعة وعن وعي ، وربما من خلال إمعاني القراءة في النص ، تبين لي ان الشاعر على ما اعتقد يعرف من اين يؤكل كتف القصيدة التقليدية القديمة ، فلا يكتب قصيدة من هذا الحجم إلاشاعر ضليع في مقومات الشعر العمودي التقليدي ، ربما أراهن النقاد والقراء على حد سواء على أنهم لن يجدوا في قصيدة حديثة كيفما كان نوعها كلمات من حجم (زعفر/لحاظ/برجد /طلول ...) هذه فقط

كلمات أوردتها على سبيل التمثيل لا أقل ولا ولا أكثر ، بعد هذه الوقفة التي اعتبرتها طللية ، يعرج الشاعر هاني عقيل إلى الغزل ، وهو غرض من الأغراض الأساسية في القصيدة العربية التقليدية وأركز هنا على العمودية ،إلا أنه لم ينهج نهج ذلك الغزل الذي يخترق من المرأة الثياب ، لتجريدها وإظهار عورتها كما ألفنا ذلك عند بعض الشعراء من العصر الجاهلي إلى الحديث '

كقول امريء القيس
فمثلك حبلى طرقت ومرضع~~~~~~~~~~~~~~~~~فألهيتها عن ذي تمائم محول
إذا ما بكى من خلفهاانصرفت له ~~~~~~~~~~~~~~بشق وتحتي شقها لم يحول

في قصيدة هاني عقيل نجد غزلا عفيفا ، طاهرا ، إذ لم نلمس ما من شأنه خدش الحياء وإن تغنى ببعض التصرفات والتي لا تخرج عن حدود وصف القبلات ، وفي بعض الاحيان كان يحمل كاميرا دقيقة جدا في نقل بعض التفاصيل ، التي تدغدغ حواس القاريء لا محالة ولكن بشكل أكثر احتشاما

يقول هاني عقيل :
فاهتز منها العود زعفر خدها ~~~~~~~~~~~~~~~ولثمت جيدا عاشقا يهوى يدي

وقد أجد نفسي مضطرا لعدم المرور على جميع الأبيات في هذه القصيدة الرائعة وإنما أركز على بعض الأمثلة فقط ، لأن الباب يظل مفتوحا أمام القاريء ليساهم في قراءة النص وإعادة بنائه وفق رؤيته الخاصة ، خصوصا وأني اعتبر دائما ما أنجزه مواقف قاريء خاصة ، والملاحض بصفة عامة أن الغزل في القصيدة تأرجح بين الوصف من جهة والتغني بجمال (ذات الخمار الأسود )، مستعملا في ذلك صورا شعرية تذكرنا بتلك الصور

التقليدية القديمة ، التي كانت مادة دسمة للبلاغة العربية ، فمثلا يصف هاني عقيل جمال (ذات الخمارالاسود) .من خلال هذه الصورة الشعرية الرائعة يقول هاني :
واه لمهوى القرط أبدى حسنها ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~لما تبدى جيدها كزبجد

هذا الوصف الرائع الذي يهدف من خلاله إلى إبراز جمالها المتمثل في طول العنق !والعنق الذي عبر عنه بمهوى القرط ، ولتقريب الصورة ، مهوى القرط مابين الاذن والكتف أو الجيد ، فالنقاد العرب كنوا عن جمال المرأة تلمييحا بقولهم (فلانة بعيدة مهوى القرط ) ليكنوا عن جمال الجيد ، أو يكنوا عن الكرم بقولهم (فلان هزيل البعير ،ألوف الكلب ) . إذن هاني عقيل كان أصيلا متشبعا بروح القصيدة التقليدية تواردا كما سبق أن قلت ، في مستهل هذه المقالة النقدية ، وما يثير الانتباه في هذه القصيدة أن الشاعر ، كان عزوفا عن وعي على الانزياح

وبلاغة الغموض التي ألفناها مبالغ فيها في القصيدة الحديثة بصفة عامة. لكن هذا العزوف لا يعني أن الشاعر تخلى عن كل ما يتوسل به إلى الصورة الشعرية الجميلة التي يحملها الشاعر أحاسيسه وعواطفه ، وإنما نهج في ذلك نهج البلاغة العربية ، التي تحترم المحسنات البديعية من جناس وتشبيه ومجاز واستعارات وحتى الكناية لم تسلم منها هذه القصيدة ، فعلى سبيل المثال ، وظف الجناس في البيت ،

يقول هاني عقيل :
واه لمهوى القرط ابدى حسنها ~~~~~~~~~~~~~~~~~~لما تبدى جيدها كزبرجد

فأبدى: يعني أن مهوى القرط أظهر جمالها في أبهى صورة ، عندما لاح جيدها (كالحجر الكريم ) وهذه أظنها صورة تقليدية ، استحسنها النقاد القدماء ، والعبارة نفسها كما سبق كانت تستساغ في الكناية عن جمال المرأة ، ولم تخرج القصيدة بصفة عامة عن حدود ما سبق ذكره من تشابيه واستعارات ومجازات ،

يقول هاني عقيل :
وكأن أحداق الطلول لواحظ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~والنيران كخدها المتورد

لا أريد هنا أن أدخل في مغامرات بلاغية ، وإنما أشير فقط إلى بعض الخصائص الجمالية في القصيدة لإنشاء الصورة الشعرية ، التي تحيط بالمتلقي كأسلاك بيت العنكبوت ولا يفوتني أن أتطرق إلى بعض المسائل التي عرفت بها القصيدة التقليدية ولم تنج منها قصيدة هاني عقيل ، وأقصد هنا خرق الشعر لبعض قواعد اللغة وهو ما اصطلح عليه النقاد العرب بالضرورات الشعرية

يقول هاني عقيل :
لو داعب الليل الطويل أناملا ~~~~~~~~~~~~~~~~لأنار ضوء الشمس تحت البرجد

فالمفعول به في الصدر (أنامل نكرة وعلى وزن مفاعل) وهي ممنوعة من الصرف ، لكن الشاعر اختار تنوينها وتصريفها للضرورة الشعرية كما كانوا يقولون قديما ، ولكن رغم ما لاحظناه من خصائص القصيدة العربية في (ذات الخمار الاسود) ، وظف الشاعر ما كان النقاد القدماء يسمونه بالسرقات وكان الشعراء يخافونه ، وهو ليس إلا تضمينا أو ما نسميه أيضا بالمفهوم الحديث بالتناص ،

يقول هاني عقيل ، في البيت الاخير من القصيدة :
الله إن تليت لسورة مريم ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~عصف الجنون بناسك متعبد

إلا أن التناص إذا كان يقع في أعجازأو صدور بعض الأبيات الشعرية ، أو أبيات بأكملها ، فإن الشاعر هاني عقيل ، لم يتجاوز ذلك البصيص الضئيل من النور الذي يهدينا إلى مكان تلك الحشرة المضيئة في أعماق العتمة ، يحيلنا من خلال كلمتي الناسك المتعبد إلى قصيدة ( قل للمليحة في الخمار الاسود ) ولعمري إنها الإشارة الناجحة ، فإليوت الانكليزي كان يوظف في أشعاره عبارات محددة أو بعض الصور الشعرية ،التي يمكن

إرجاعها لشعراء الرمزية الفرنسية ، الذين كان شديد الإعجاب بهم وكثيرا ما يذكر منهم (لافورك وكوربيير )، وربما أعتقد أن توظيف: ولو كلمات منفردة ومنعزلة عن السياق في بعض الأحيان ما تشير إلى عمق نصوص أخرى ذات أهمية أدبية . وفي نهاية هذه المقالة أقول إني تعاملت مع إبداع الشاعر الشاب هاني عقيل من خلال نصين فقط ، فلمست فيهما معا أصالة القصيدة العربية في عليائها وشموخها ومعانيها الراقية و صورهرها

الشعرية الجميلة ، التي لا تتجاوز الممكن ، فهنيئا لك شاعرنا هذه القريحة الشعرية العربية الأصيلة ، ومزيدا من العطاء والله الموفق ، وأتمنى أن لا يكون مشرطي أخطأ الهدف والجرح العميق من هذه القصيدة الجميلة . انتهى

بقلم الاستاذ صالح هشام ~~~~~~~~~~~~~الرباط / المغرب
الثلاثاء ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~٦/٩/٢٠١٥

النص المعتد بقلم الشاعر هاني عقيل / العراق /واسط
~~~~~~~~~~~~ ذات الخمار الأسود~~~~~~~~~~~~~ِ

قفْ بالديار ولاتسلْ وتجلدِ
يخبرك عن حال الأحبة مشهدي
هذي الطلول إذا سقاها ناظرٌ
برز الخيال لكل أهيف أغيد
وكأن أحداق الطلول لواحظُ

والنّيران كخدها المتوردِ
لو داعب الليلُ الطويل أناملاً
لأنار ضوء الشمس تحت البرجدِ
ريح الخزامى خالطت ريح الصبا

أحييتنا ذات الخمار الاسودِ
هي نصفها عينٌ تهامس وجدنا
ولحاظها سيف يلوح كمرود
واهٍ لمهوى القرط أبدى حسنها
لما تبدى جيدها كزبرجدِ

أهديتها قبلا فإني عاشقٌ
قُبل الهوى كجواهرٍ وزمردِ
فاهتز منها العود زعفرخدها
ولثمتُ جيداً عاشقاً يهوى يدي

فإذا بغت خُدناً يحل مآزراً
بُلي الفؤاد بحيرةٍ وتردد
وتخالني جسداً يواري علةً
من طرفها أو بعضها المتجردِ

ردت فؤادي ثاوياً في عينها
أورمشها وسوارها المتوددِ
أخذت تعللني فإن طاب الهوى
طفقت تناجي ربها بتهجدِ

إن حدثت نفس بنيل مرادها
قد أوردت موتٌ فبئس الموردِ
رفقا سرت أعطافها بعفافها
قد شابهتْ خوداً تحف بمرقدِ

ريمٌ ذوت عنها النفوس مهابةً
فكأنّها نارٌ خبت في الموقدِ
الله إن تَليتْ لسورة مريم ٍ
عصف الجنون بناسكٍ متعبد

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ِ
الشاعر هاني عقيل / العراق / واسط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجلة حروف من الياسمين ** " دراسة نقدية لقصيدة الشاعر :هاني عقيل /العراق/ واسط ~ ~~~ ((ذات الخمار الاسود ))~~~~~" بقلم / بقلم الاستاذ صالح هشام /المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجلة حروف من الياسمبن *** " شطحات نقدية في جماليات قصائد محمد بوكسير " بقلم / الاستاذ صالح هشام ~~~~ الرباط/المغرب
» مجلة حروف من الياسمين*** " ○ انطباعاتةنقدية لـــــ قصيدة الشاعرة : نرد ازرقان / عشق بلا هوية/المغرب " بقلم / الاستاذ صالح هشام /المغرب
» مجلة حروف من الياسمبن *** " قراءة نقدية في قصيدة (امرأة حالمة ) للشاعرة منى ضيا " بقلم / بقلم الأستاذ صالح هشام /الرباط /المغرب *
» مجلة حروف من الياسميبن *** " دراسات نقدية : إشكالية الرمز والعلامة " بقلم / صالح هشام
» مجلة حروف من الياسمين*** " قصيدة هند " بقلم الشاعر / العراقي هاني عقيل...إخراج الشاعرة المغربية نرد أزرقان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجلة حروف من الياسمين :: االشعر والخواطر :: الخواطر-
انتقل الى: