منهل حسن
أنا وحروفي وأحلامي غرباء
في مدينة النار والحديد
وقلبي وحيد
لايفهم للغتهم شريد
لا شمعة تذيب عنه الجليد
الكل فيها عبيد
قطعان تنشد السعاده وليس من سعيد
أيام تمر كيوم تصور في مراياالسنين
وليس من جديد
في وطن النار والحديد
تقدم أحلامي قرابين
في
محرقتهايتلاشى سراب حب بعيد
وبعدكل مخاض إنتظار
يوئدالوليد
في نار تحرق سنين عمري
وتسألني هل من مزيد
منهل