أسميتني بأميرتي
ثكلى الحروف تغنيا
فجمعت قلبك في يدي
و كففت روحك صرفيا
لا ما نسيتك يا هواي
اني جعلتك عشقيا
لكنني في وقتي ذا
صرمت حبالي دواهيا
هل يا ليال ظلامك
بالحب ينسي ماضيا
هل يا ليال ظلامك
دمع يخط خدوديا
يا حبي قرة أعيني
يا أحمدا سل قلبيا
ما ينتشي الا هوى
من بين أحشائي ضيا
آن الاوان فقلتها
بالحب ارسم رقميا
و ابعثر الاوراق في
شعر يسد قوافيا
إني حكيمتك اللتي
أحكمت قلبها ناسيا
أني تعبت من الحيا
و تقلبت اوصاليا
ذاك الحبيب دفنته
و كففت روحي و عيشيا
في كفنه و بلحده
و دفنتني في قعريا
إني أقول أحبك
لكن بسد مساميا
لو أنني فتحتها
لوجدت عاصفتا هيا
هبت تدمر صحبها
و عدوها و جرانيا
فالحب إني تركته
في قعر بحر مخفيا
أغلقت لكن إعلمن
أني فتحت الراجيا
و دعوت ربي صبحة
ما نمت فالكرى مأديا
الأكل حرم طعمه
و الشرب يثخن بطنيا
و العلم اتعبني إذا
حاولت فهمه نفسيا
لا أستطيع تحملا
عند الدراسة عقليا
في كوكب خلف الحنا
للرسم من موت العيا
حاولت قتله فانحنى
نحو السراب تأنيا
فرميت سهما فيه ل
كن قلبه راقيا
الموت صعب ان اتى
بتقلبات زمانيا
يا ايها القبر العفن
قل ما لديك فمنهيا
هل من حضنته عالم
ام في الملك عاش طواعيا
ام كان أفقر خلقة
ام كان استاذ ايا
قبر الحنين تكلمن
اني تعبت دواعيا
..........
خواطر من قلم ضائع